مواضع قبول رواية المجهول عند المحدِّثِيْن
الكلمات المفتاحية:
رواية المجهول، المحدثون، الجهالة، الصحابيالملخص
عنوان البحث: مواضع قبول رواية المجهول عند المحدثين.
خطة البحث: يتكون البحث من: مقدمة، وفصلين، وخاتمة، وفهارس.
وتشتمل المقدمة على: أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، ومشكلة البحث، وخطته، والمنهج المتبع فيه.
الفصل الأول: تعريف الجهالة، وأسبابها، وأنواعها، وحكمها، وقبولها للتقوي بالتعدد، وطرق رفعها، وفيه ستة مباحث: المبحث الأول: تعريف الجهالة لغة واصطلاحاً. المبحث الثاني: أسباب الجهالة.
المبحث الثالث: أنواع الجهالة. المبحث الرابع: حكم رواية المجهول. المبحث الخامس: قبول رواية المجهول للتقوي بتعدد الطرق. المبحث السادس: طرق رفع الجهالة.
الفصل الثاني: المواضع التي تقبل فيها رواية المجهول، وفيه مبحثان: المبحث الأول: جهالة الصحابي.
المبحث الثاني: جهالة التابعي، وَمَنْ عُلِمَ حاله توثيقاً، وَمَنْ كانوا جماعة.
وأما الخاتمة: فقد ذكرت فيها أهم النتائج وهي:
1ــ أن الجهالة بعين الراوي لا تضر إذا علم حاله من التوثيق، كالصحابة رضي الله عنهم فهم عدول ثقات، ومن علمت ثقته ثبتت عدالته، وإن جهلت عينه، وأن جهالة التابعي لا تضر إذا روى عنه ثقة مع شروط أخرى ذكرتها في البحث (ص 35).
2ــ أن الأصل في رواية المجهول الرد في غير القرون الأولى المفضلة المشهود لهم بالخيرية إلا إذا توفرت شروط تقتضي قبولها.
3ــ إثبات أن حديث الراوي المجهول قابل للتقوي والانجبار بتعدد الطرق والشواهد المؤهلة لذلك.
4ــ أن من روى عنه إمام معروف بالتحري والرواية عن الثقات دون أن يغمزه بجرح (كمالك، وشعبة، والقطان) كان ذلك تعديلاً وتوثيقاً لذلك الراوي.
5ــ أن الصحابة كلهم عدول، صغارهم وكبارهم، ذكورهم وإناثهم، من لا بس الفتنة ومن لم يلابسها، حيث ثبتت عدالتهم بنص الكتاب والسنة المطهرة والإجماع والمعقول.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2020 عيسى علي عمر عبد المانع
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.